يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الأربعاء، 30 سبتمبر 2015

رد شبهة حول قوله سبحانه ( وشروه بثمن بخس دراهم معدودة) يوسف الاية 20

اثار المشككون شبهة حول قوله تعالئ دراهم معدودة في سورة يوسف الاية 20
( وقالوا بان مصر القديمة لم تكن تتعامل بالمال بل بالتبادل ولكن هؤلاء المدلسين لايذكرون ان عملية بيع يوسف عليه السلام وقعت في ارض فلسطين التي كانت تتعامل باموال من فضة والتي يصلح عليها المعنئ اللغوي لكلمة درهم اي قطعة فضية معدة للاتجار 
والا فالله سبحانه بين التجارة التي كانت في مصر بالمبادلة قال تعالى : ( فلما دخلوا عليه قالوا ياأيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون قالوا أئنك لأنت يوسف قال أنا يوسف وهذا أخي قد من الله علينا إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين ) 
ولكن في فلسطين
قال تعالئ (وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين ( يوسف 20 ) ) .
( وشروه ) أي : باعوه ( بثمن بخس ) قال الضحاك ، ومقاتل ، والسدي : حرام لأن ثمن الحر حرام ، وسمي
معنى درهَمَتِ في المعجم الوسيط الخُبَّازَى: صار ورقُها كالدِّرهمِ.( ادْرهَمَّ ): سقط من الهَرَم. وـ بصرُه: أَظلم.( الدِّرْهَمُ ): جزءٌ من اثنيْ عشَر جزءاً من الأُوقية. وـ قطعة من فضةٍ مضْروبة للمُعاملة. ( ج ) دراهم. ( مع ).( المُدَرْهَمُ ): كثيرُ الدَّراهم. ( لا فعل له ).
http://www.maajim.com/dictionary/درهم
في بلاد ما بين النهرين، أصبحت الفضة مستوى القيمة في وقت ما بين 3100 قبل الميلاد و 2500 قبل الميلاد إلى جانب الشعير. واستخدمت الفضة لأنها كانت مواد الديكور الثمينة، وكان المحمولة وكان العرض منه ثابتة نسبيا ويمكن التنبؤ به من سنة إلى أخرى.
في وقت ما قبل 2500 قبل الميلاد شاقل فضة أصبح العملة الموحدة. أقراص مدرجة في سعر الأخشاب والحبوب في شاقلا من الفضة. وكان الشيكل يساوي حوالي ثلث اوقية (الاونصة)، أو ما يزيد قليلا على ثلاثة بنسات من حيث الوزن. كان شهر واحد من العمل بقيمة 1 شيكل. ويبلغ سعر لتر يباع بالكاد لمدة 3 / 100ths من الشيكل. العبد تباع لمدة تتراوح بين 10 و 20 شيكل.
بعد فترة طويلة من ظهور أي شيكل كوسيلة للتبادل، بدأت الملوك فرض غرامات في شيكل كنوع من العقاب. حوالي 2000 قبل الميلاد، في مدينة اشنونة، تم تغريم رجل عض أنف رجل آخر 60 شيكل. الرجل الذي صفع رجل آخر في مواجهة زيارتها لدفع ما يصل 20 شيكل.
http://factsanddetails.com/world/cat56/sub365/item1926.html
ولان القرءان عربي استعمل مايدل علئ الشيئ بدون الخروج عن اللغة فلم يقل وشروه بثمن بخس شاقل معدودة وكانوا فيه من الزاهدين
وانما قال دراهم معدودة وهي القطع الفضية المضروبة للمعاملة وهو نفس الوصف الذي استخدمه اخوة يوسف
ربما قيل أن أصل كلمة درهم الشهيرة هي من اليونان من كلمة دراخما أو فارسية (درهم).والصواب أن درهم كلمة عربية ،اشتقت من أصل حرف الميم لتعني الفضة (لمعان أو إخضرار) كما سمّوا غيرها من المعادن.وكذلك الوَرِق (فضة). فالدرهم هو الفضة وهي خضراء مسودة بطبيعتها أو من فرط الإستعمال والتدوال.ولو استعارها العرب من اليونان لقالوا دركم او درقم وليس درهم.والحق أن اليونان هم المستعيرون وليس العكس.وقد يكون الورق والدرهم من القطع (السكّ).
http://www2.alsaha.com/sahat/Forum2/HTML/004666.html
وبما أن أهل اليونان عرفوا الدراخما في نحو القرن السابع أو الثامن قبل الميلاد، فإن معرفة العرب للفضة يجب أن تسبق ذلك التاريخ أو أن تكون قريبة منه زمنياً على الأقل.
ولنعد إلى اعتماد المصدر الطبيعي في تأصيل الأشياء ونرى ماذا قيل في أصل الفضة. ونجد إذ ذاك أن ”الفضة هي الحجارة المجتمعة المتشققة“. وإذا بحثنا في أصل ’فض‘ سنجد: فض الشيء: كسره ومنها ”لا فض فوك“، أي لا نثرت أسنانك ولا فُرقت. إذاً، هذا وصف طبيعي للفضة التي توجد في شكل حجارة متشققة أو متكسرة. أما سبب كسر الفاء في فضة فلتمييز المعدن عن الحجارة المتشققة العادية، والمصدر واحد هو الثنائي ’ فَض‘.
وخلاصة البحث إلى الآن أن العرب عرفوا الفضة حجارة وتبراً فهذا أقدم من معرفتهم بالدرهم اليوناني المسكوك، لذا فالافتراض أن العرب لم يعرفوا الفضة إلا من اليونانيين لا يبدو منطقيّاً فهم شركاء تجاريون جدد نسبياً مع العرب. وأول ما نلاحظه في استخدام كلمة درهم أن العرب لم يكشفوا أصلها اليوناني، ولا نعرف في أهل العربية التستّر على كلام غير العرب في لغتهم بل الكرم الحاتمي في رد أصول كلام عربي أصيل إلى الفارسية وغيرها. أما ثاني ما نلاحظه فهو أن العرب تعاملوا بالدرهم وزناً، مما يوحي أن أصله ليس قطعة الدرهم الفضيّة.
ويجب أن ننتبه إلى أن التعامل بالوزن لم يكن مقابلة مع مثقال معروف، فالدرهم نفسه في العربية يبدو مثقالاً كما هو ظاهر في القول الشائع: ”درهم وقاية خير من قنطار علاج“. والمقابلة هنا بين وزن صغير وآخر كبير ولا نرى استخدام الدرهم في المجاز. أما ابن خلدون فبيّن بوضوح أن الدرهم عملة ووزن في قوله: ”والمثقال وزنه درهم وثلاثة أسباع درهم فتكون عشرة دراهم بسبعة مثاقيل“ (المقدمة، ص 170).
ونحسب أن بحثنا في المصادر العربية استُوفي مرحليّاً فلننظر كلمة ”دراخما“ (Drachma) نفسها. ونجد في بعض مصادر الغرب أنها كانت تُطلق في أيام اليونانيين القدماء على قطعة نقدية من الفضة لها قيم مختلفة، وكانت أيضاً وزناً. وأصل دراخما drachmē فعل drassesthai ومعناه ”القبض باليد“. إذاً، لم يكن الاسم دراخما بل ”دراخميه“. ولا نجد صلة بين الفعل (القبض باليد) وبين العملة والوزن إلا لأن التعامل بها يتم باليد، أي أنه لا يوجد لها أصل طبيعي إنما الاسم مسحوب من الاستعمال، فيما رأينا أن اسم الفضة عند العرب اسم طبيعي فهو نهاية التأصيل. وبما أن العرب أقدم من اليونانيين في التجارة بألفي سنة على الأقل، وكانوا هم الذين وصلوا إلى اليونان أولاً لا العكس، فإن التأصيل الأكثر منطقية هو التأصيل العربي لا اليوناني.
وفي طبيعة هذه الكلمة التي يُقال إنها يونانية شيء محيّر: إذا كان أصل ’درهم‘ يوناني قديم كما يُقال، فلماذا قلب العرب حرف الخاء في دراخميه إلى هاء مع أن الخاء من الحروف العربية الأصيلة؟ لا نعرف السبب، لكن هذا احتمال واحد ثانيه أن ما حدث يمكن أن يكون العكس، أي أن اليونانيين قلبوا الهاء إلى نوع الخاء الذي عرفوه؟ لننظر الكلمة مرة أخرى وفي ذهننا هذا الاحتمال الثاني:
درهم
الكلمة مؤلفة من أربعة حروف صوتية. إذا كانت من كلام العرب القديم فإنها لا يمكن أن تكون رباعية الحروف صحيحة، فهي، إذاً، من الثنائي المتوالف مثل ’فرقع‘ و’خردق‘ و’طحلب‘ و’جمهر‘ ونحو أربعة آلاف كلمة في العربية مثلها. وفعلاً، نجد أن الكلمة ليست كلمة واحدة بل كلمتين مركبتين من ثنائيين هما: ”در“ و”هم“. أما الدر فلغة في ”ذر“، أي الذرات أو التبر. وتخفيف الذال بالدال شائع في كل اللهجات والعصور، فأهل الشام يقولون ”دُرَة“ في ”ذرة“ و”دَردر“ في ”ذَرذر“، أي سقط مما يحمله الذر أو الفتات. ونحن نقول في المحكيّة ”دهب“ بدلاً من ”ذهب“ و”هادا“ عوضاً عن ”هذا“ ومثيلات هذه الكثير. أما ”هَم“ فهي أصل ”هام“ و”مهم“ فيكون معنى ”در“ ”هم“ (درهم): ”الذر أو الذرات المهمة“. وهذا ليس وصفاً طبيعياً للفضة بل وصفاً إدراكيّاً ربما كان يعادل الطبيعي أهميّة لأنه يحمل معنى القيمة المهمة لمعدن مهم.
والخطوة التالية: الإثبات بأن ذر هذا المعدن وصل إلى اليونان أولاً لا العكس. وهذا سهل لأننا نعرف من هيرودوتس وغيره أن التجار الكنعانيين كانوا يحملون بضائعهم إلى موانىء اليونان القديمة لا العكس. أما الخطوة الثالثة فهي الإثبات أن الكنعانيين تعاملوا بالفضة (والذهب) تبراً قبل أن يتعاملوا بهما نقوداً. وهذا أيضاً سهل فقد عرضنا في مكان آخر قصة تجارة الكنعانيين مع أمم غرب افريقيا كما قصّها هيرودوتس، وكانوا يقايضون سلعهم بتبر الذهب. والكنعانيون ليسوا أول أمّة تجارية وبحرية في جزيرة العرب فقد سبقهم كثيرون إلى النشاطين، فأصل التعامل بالفضة في التجارة في جزيرة العرب.
أما وقد أثبتنا أن الدرهم عربي ابن عربي فإننا نستطيع استنتاج الكثير من هذه الحقيقة التي أعدنا إيقافها على قدميها بعدما أوقفها اليونانيون على رأسها طويلا. ومن هذه الاستنتاجات أن اليونانيين، كما يبدو لنا، لم يتعلموا الكتابة من المصريين والكنعانيين فقط، بل تعلموا لغة المال وهي النقد والعملات. وبما أن الدرهم لم يكن عند اليونانيين مخزوناً للقيمة فقط بل أيضاً مثقالاً، فسنفترض أنهم تعلموا من المصريين والكنعانيين صنعة الوزن وفنونها.
ماذا تعلموا من نسل أهل اللسان الأول أيضاً؟
لقد أصرّ اليونانيون قديمهم وحديثهم دائماً على أن ”درهم“ من كلامهم فجاء اكتشاف الأصل العربي لأشهر عملة في التاريخ مفاجأة كبيرة لنا خيّبت أملنا باليونانيين، وأقامت في النفس الشكوك في حقيقة ما نسبوه إلى أنفسهم من بناء المدن التاريخية، وما ادعوه من علوم وابتكارات مؤثّرة في الحضارة، وفي قيمة المضمون الأصلي للكتب التي ترجمها العرب في بغداد.
ولا حاجة لنا لشرح فحوى كتاب مارتن بيرنال فمكتوبه واضح من عنوانه: أثينا السوداء: فبركة تاريخ اليونان القديمة بين عامي 1785و1985.
ولسنا ممن يعتقد أن حضارة اليونان فبركة في فبركة فهذا ظلم عدله القول إن اليونانيين القدماء أبدعوا في حرفتين: التعليم والخبازة، فهكذا اعتبرهم الرومان الذين احتلوا أرضهم. والكثير مما نعرفه عن اليونانيين القدماء أصله كتاب بلوتارخس (السير المقارنة). وهذا مؤرخ حديث نسبياً (50-125) ميلادية يمكن القول إن ما كتبه نظير خليط من كتابات المسعودي واليعقوبي لأننا لا نعرف من هو مؤلف ألف ليلة وليلة، أي أن كلام بلوتارخس سلس ومطرب لذا استهوى الروائيين والمسرحيين مثل شكسبير.
والحقيقة أنه إذا لم يكن لإبيقراط وجود، فلا وجود لكثيرين مثله. فلننظر، إذاً، في بعض مزاعم اليونانيين الأخرى علّنا نردّها إلى العرب المستعربة كما رددنا إلى العرب العاربة درهمهم الذي هو عملة نسلهم في المغرب والامارات وغيرها.
أما ما يتعلق بالمفردات العربية التي لا يمكن لليونانيين أن يطهروها من لغتهم لأنها من صلب لغتهم فهي كثيرة ـ سأكتفي بالبعض منها على سبيل المثال :
في الحب ، كلمة أجابو AGAPO، و التي هي في أصل كلمة ( أحبُ )
في التقرب من الله تعالى ، قربان ، KORBANI
في القبر ، كلمة KIVOURI
في الخدمة كلمة KOUZMETI
في الدواب ( الحيوان ) KHAYVANI
في الخزن ، كلمة خزنة KHASNES
في البقالة ، بقال BAKALIS
في الاب – ريق من كلمة اراق الماء BRIKI ( إبريق )
في الدنيا DOUNIAS
في العناد INATI
في القفص KAFACI معناها حاجز من الخشب و الحديد
في الرجاء – برجاء لو ،PARAGALO
غوغاء – مشاجرة KAVGHAS
كساد KECATI
خسارة KHCOURA
خبر KHABARI
قصاب ( لحام ) KHACAPIS
حبس ( سجن ) KHAPSI
خنجر KHANDZARI
حوض ( حوظ) KHAVOUZA
حاضر KHAZIRI
قماش KOUMACI
محلة – حي من احياء المدينة MAKHALAS
غلة – الحيوان الحليب GALA
محصول الارض MAKSOULI
قبة – قمة KOUBES
مسافر – ضيف MOUSAFIRIS
مرمة – ترميم MERMETI
مفلس MOUFLOUZIS
ميدان – وسط الشارع MEYDANI
رجاء – التماس RITSAS
شمعدان SEMTANI
راحة RAKHATI
ترتيب – مهارة TERTIPI
جيب TSEPI
حمال KHAMALIS
عتال ATLAS- و اصلها عتل –ذي
زوج – ZEVGHOS
دراخما – العملة اليونانية ( ذات الرخم ، او الرقم ، المرقومة ) DRAKHMA
جيد – بخير من كلمة خير KHARA
طلاسم ، كتابة يستعملها السحرة ( طلاء – سم ) TELASMAS
صابون ( من صب – العملية التي يصنع خلالها ) SAPON
فنار – منار ( من مصدر النار ) FANARION
قانون ( من قنن ) KANON قاعدة CODE
وغيرها الكثير ، لو اردنا التمحص اكثر و التشريح لجميع الكلمات لتبين لنا أن اصولها تعود الى اللغة العربية أيضا ، مع العلم أن هذا لا ينطبق على اليونانية وحدها بل يتعدى ذلك الى كل اللغات ، فمثلا ، برجالو ، اليونانية يماثلها في الايطالية PREGO و اصلها بأرجوك ، و لكن هناك من يقول أن في العربية بعض الكلمات اليونانية الاصل وهذا ليس بغريب عن اللغات و لكن كل هذه المفردات التي دخلت الى العربية من اليونانية كانت عربية في اصلها مثلا :
اسفلت ، و هو ما نسميه الزفت التي ترصف الطرقات به ، وهي كلمة دخيلة على العربية كما يقال ، ولكن اذا تتبعنا عملية استخراج النفط و تقطيره ثم وجدنا ان هذا الاسفلت يقع في الطبقة السفلى من التقطير تبين لنا ان تسميته عربية في الاصل من معنى الاسفل. ثم اذا اخذنا كلمة كنيس ، التي يقال ان اصلها اكليز ، فمعناها الكنيس من كنس اي نظف و طهر ، فهي المكان الطاهر .
ثم مثلا اذا اخذنا كلمة باراكليسيس ، التي يقال انها صلوات يقيمها الملكيون في كنائسهم ( من كنس اي نظف – ومعناها الطاهر ) فهي كلمة مركبة من البر – الخالص ، أو البر الطاهر .
من هنا لا بد لنا من الاعتقاد أن العربية ( الارابية – الارامية )هي لغة البشر الام ، هذا الاعتقاد الذي يزداد ترسيخا في أذهان المتتبعين للغات العالم و المتمحصين في تراكيبها ، كلما ساروا في طريق من طرقاتها تبين لهم أن ما جاء به القرآن من عربية اللغة فيه من الحجة الدامغة ما يجعل كل الناس يعجزون عن مقارنتها بأي لغة آخرى لذلك قال الله تعالى بها (( إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون )) .
http://www.diwanalarab.com/spip.php?article8967

*
http://www.albadri.info/aathar/a2.htm
تعريف النقد أو العملة : هي وحدة التبادل التجاري , وهي تختلف من دولة الى أخرى ,وتمثل العملة شكل يسهل التبادل التجاري مقارنة بالأسلوب القديم في تبادل السلع بسلع أخرى أي(مباشرة) .
http://www.qadeem.net/vb/archive/index.php?t-1680.html
الدرهم مايعادل اربع حبات من الحمص
http://www.jeddahbikers.com/vb/t1192.html
وتبين بعد دراسته أنه البداية الأولى لما يُعرف بالنقوش السيناوية، وهي كتابة مصريةتحورت من العلاقات الهيروغليفية لتأخذ أشكالا مختصرة استمد منها الفينيقيون أصولأبجديتهم، ونقل اليونان منهم حروف كتاباتهم عن اللغة الفينيقية، ومنهم أخذ الرومانأبجدية اللغة اللاتينية، وهي نفس الأبجديات المستخدمة حاليا في اللغات الأوروبيةالحديثة، وهذا يعتبر دليلاً جديداً على أن اللغة المصرية القديمة أساس للغاتالأوروبية الحديثة.
http://www.al-jazirah.com.sa/magazine/27012004/tahqeeq6.htm
عثر على أول هذه النقوش عام 1905 .. ومع توالى البعثات العلمية تم العثور على 25 نقشاً مكتوبة بأبجدية ظلت غير معروفة إلى أن أثبتت الأبحاث العلمية أن هذه الحروف المعروفة باسم الأبجدية السينائية أو البروتو - سينائية إنما يرجع تاريخها إلى بداية القرن الخامس عشر قبل الميلاد .. وأن هناك علاقة بينها وبين الأبجديات السامية الشمالية والجنوبية .. فهى عبارة عن لغة كنعانية دارجة مع بعض التعديلات المتأثرة بالهيروغليفية أمكن قراءة نصوصها وأسماء بعض الآلهة عليها الأمر الذى رجح أن الذين كتبوها هم من الأسرى أو العبيد الساميين .. وكانوا يستخدمون عمالاً فى المناجم . ولهذه النقوش أهمية علمية وتاريخية كبيرة حيث أثرت هذه الأبجدية فى اللغة الفينيقية التى كانت هى الأصل الذى استمدت منه الأبجدية اليونانية معظم حروفها .. والتى اشتق منها بدورها معظم حروف اللغة اللاتينية أصل اللغات الأوربية الحية .
http://www.sis.gov.eg/En/Tourism/famouscities/tourism/sinai/html/asinai05.htm
وبنوك تتعامل بالربا(الفائدة). وكان العبرانيون اول من اتخذ الربا مهنة لهم ويرجع ذلك الى سنة (2000 ق.م) كما كان كهنة هياكل ومعابد بابل اول من باشر عمليات البنوك ، وكان التسليف بفائدة وقد عثر على لوح من الآجر في جملة ما عثر عليه من الواح في بابل والذي جاء فيه ان ( ماس سكا ماخ) ابن ميني (متي) اخذ من ابنه وارد الليل شيكلين من الفضة وانه سيرد المبلغ المتضمن للفائدة عنه عند الحصاد . وجاء في لوح اخر تسلم وارد من كاهنة معبد الشمس (ايلتاني ابنة تتارييوم )شيكلا واحد ا من الفضة ). (والشيكل) وزن خاص معتمد في ذلك الزمان من الفضة من موجودات معبد اله الشمس لشراء سمسم به وسيدفع لحامله ما يساوي القيمة المبينة فيه من السمسم عند حصاده ، وبذلك تكون كاهنة معبد الشمس اول من تصرف كموظف بنك ، ويكون ماس سكا ماع اول معميل (عميل) استلف بفائدة ، ويكون لوح الاجر الاول بمثابة اول عقد ايصال او مستند قديم من عميل الى صاحب بنك ، كما يكون لوح الاجر الثاني اول سند تدفع قيمته لحامله ... وفي سنة (575 ق.م) كانت البنوك منتشرة في بابل وكان اصحابها يمدون عملاءهم بسلف تساعدهم على زراعة اراضيهم مقابل ايصالات تحدد تاريخ رد القيمة ذاتها او ما يعادلها من الحبوب .. وكان تاريخ استحقاق أي قرض او سلفة لا يتجاوز موعد الحصاد ، في اول موسم له ، وظهرت البنوك في اليونان في القرن الرابع قبل الميلاد 
http://www.kalimatalhayat.com/christian_life/biblecharacters/biblecharacters_05.htm
J: the discovery that the Ancient Egyptians knew, handled and manufactured
all kinds of metal money coins and currency even before the Old Kingdom
إكتشاف أسامة السعدوي لتداول النقود والعملات الذهبية في مصر القديمة حتى في عصور ما قبل الأسرات
وقيام المصريين القدماء بتصنيع عدة مستويات من النقود الذهبية .. في حين أصر علماء
المصريات على إنكار هذه الحقيقة لعدم استطاعتهم قراءة النصوص المصرية بصورة صحيحة
http://www.abolhol.com/Index/004%20Operations/news.htm
ذكرنا بأن الأوزان والمقاييس نشأت في احضان الفراعنة ومنهم اخذها العبرانيون، وهم بدورهم نقلوها الى البطالسة والرومان والامم الأخرى.
عبر هذه العصور كانت المقادير تبقى في الغالب كما هي وان كانت تتسم من حيث المسميات بالطابع المحلي لتلك الأمم كالمصري والرومي مثلا.
لكن اختلفت قليلا عندما تداولتها العرب والمسلمون فيما بعد حيث انها انطبعت بطابعهم ايضا فصاروا يقولون الدرهم الشرعي والدينار الشرعي وهكذا، ومن غير شك فإن مقاديرها اختلفت ايضا.
من أجل ذلك فإننا سوف نتحدث عن هذا العصر ايضا بإيجاز فنقول:
ان الدرهم والدينار في هذه المرحلة أصبحا اكثر قيمة وأهمية باعتبار انهما يوزن بهما الذهب والفضة، ولم يعد الدرهم والدينار صنجة وزن عادي فقط، بل حتى المثقال صار غير المثقال المتعارف عليه سابقا.
ويذكر البلاذري في تاريخه بأن قريشا الجاهلية كانت لها اوزان، وتلك الاوزان دخلت الاسلام ولم تتغير، بمعنى ان الرسول صلى الله عليه وسلم اقرها.
من ذلك انهم كانوا يزنون الفضة بالدرهم، ويزنون الذهب بالدينار.
اذن الدرهم العربي كان 60 شعيرة، والدينار العربي كان 85 حبة، والمثقال العربي كان 24 قيراطا، وكل ثلاثة مثاقيل عربية = مثقالا فرعونيا.
وفي عهد الرسول تعاملوا مع الدرهم البغلي وهو 4 دوانق، وقد سمي بالدينية وسماه المقريزي بالبغلي، وذكر المناوي في كتابه “النقود والمكاييل والموازين” بأن البغلي هو الوافي الأسود، وسمي بغليا نسبة الى الدرهم اليهودي الذي عرف برأس البغل. وهو فارسي، ثم الدرهم الجوازي والجوراقي والوافي والطبري، إلا ان الدرهم الاسلامي هو نصف البغلي والطبري.
ويقول علي باشا مبارك بأن الدرهم الفارسي قبل زمن اردشير كان 5،664 جرام، وفي زمن اردشير كان المثقاف الفارسي 49.8 جراما، وبقي هذا حتى عهد الاسلام، وكان الدرهم الرومي هو الدينار العربي ويساوي نصف المثقال الفارسي الذي استعمل في عهد الرسول والخلفاء من بعده.
ويبقى بعد ذلك ان نعرف اجزاء الدينار الذي اورده العلماء كما يلي:
الدينار= 6 دوانق
الدانق = 4 طسوج
الطسوج = حبتان
الحبة = حبتان من الشعير
حبة الشعير = 6 حبات خردل
حبة الخردل = 12 فلساً
الفلس = 6 فتيل
الفتيل = 6 نقير
النقير = 6 قطمير
القطمير = 2 ارزة
ويتبين ايضا من الدراهم المنسوبة للخلفاء والمحفوظة في متاحف اوروبا بأن متوسط وزن الدرهم في عهدهم لا يزيد على 829.2 جرام.
وأكد المقريزي ان الدرهم والدينار والاوقية والنش “نصف الأوقية” والرطل والنواة كلها اوزان عربية جاهلية، واستخدمها الاسلام في اخراج الزكاة، حيث قرر ان يستخرج من كل 200 درهم 5 دراهم من الفضة، وفي كل 20 دينارا نصف دينار من الذهب.
http://www.allsc.info/vb/showthread.php?p=25557
الاعجاز التاريخي في القرآن في التفريق بين "ملك" و"فرعون"
قال الله تعالى في سورة يوسف :
"وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ {12/43}
وقال تعالى في سورة القصص :
"وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ {28/38}
وقد ورد ذكر فرعون في ستين آية قرآنية لكنه في سورة يوسف عليه السلام ورد باسم "الملك" و" العزيز".
أحداث سورة يوسف وقعت في مصر و أحداث سورة القصص ايضا وقعت في مصر ، ومع ذلك قال في شأن حاكم مصر (الملك) بينما قال عنه (فرعون) في سورة القصص . وذلك مع ان المسافة الزمنية بين الحدثين ليست كبيرة جدا ، وقد تكون في حدود مائتي عام الى أربعمائة عام.وبهذا يكون القرآن الكريم قد سمى الحاكم في عهد يوسف عليه الصلاة والسلام "ملك " ولم يسمه فرعون وهو الشيء الذي لم تفعله التوارة نفسها ومما تبين لنا من خلال مطالعة الموسوعة البريطانية وموسوعة الويكي بيدا وغيرها من الكتب التي تحدثت عن تاريخ مصر القديمة أن لفظ الفرعون لم يستعمل إلا في بداية الأسرة الثامنة عشرة أي (1539 قبل الميلاد) فصاعدا ً أي كل الفترة الزمنية التي سبقت هذا التاريخ كان لقب حكام مصر هو الملك بدون خلاف على ذلك سواء في أيام احتلال الهكسوس (الذي يعني اسمه الملك الرعاة باللغة المصرية القديمة) لمصر ما بين( 1648 الي 1540 ق.م ) أو قبلها. وبهذا يثبت أن كل كلمة في القرآن قد أنزلت من لدن حكيم خبير.
لو أننا أخذنا سلالة لاوي المذكورة في العهد القديم مأخذ الجد ، خاصة والقرآن الكريم يخبرنا ان مؤمن آل فرعون قد ذكرهم بما قاله لهم يوسف كدعوة الى الله :
"وَلَقَدْ جَاءكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ "{40/ 34}
معنى هذا أن حاكم مصر في ذلك الوقت لم يكن فرعونيا أصيلا كما ذكر العهد القديم بل غريب . والغرباء عن مصر في ذلك الزمن هم من الهكسوس . فما قول العلماء في ذلك ؟
معظم علماء العهد القديم والتاريخ على هذا الرأي فعلا ، ونستعرض بعض أقوالهم في هذا الشأن :
The majority of such modern scholars date Joseph to the Second Intermediate
Period of Egyptian history, ca. 1786-1570 BC (Vergote 1959; Kitchen 1962; Stigers 1976), a time when an Asiatic group called the Hyksos ruled the delta of the Nile
الترجمة :
غالبية العلماء المعاصرين يؤرخون ليوسف للفترة الثانية من عصر الدولة الوسطى في تاريخ مصر ، بين عام 1786 و عام 1570 قبل الميلاد (فيرجوت 1959- كيتشن 1962- ستيجر 1976) وهي فترة اثناءها حكمت جماعة أسيوية تدعى الهكسوس دلتا النيل ( شمال مصر او مصر السفلى ) .
المصدر :
http://www.christiananswers.net/q-abr/abr-a016.html
ونجد في مصدر آخر
The account of Joseph's life, which takes place in Egypt, is recounted in
the Book of Genesis. However dates of his life can only be approximated, as the Book does not mention any particular Pharaoh (ruler of Egypt). In addition, the Egyptian customs and manners which were depicted do not definitively identify any specific period in Egyptian history, although there are strong indications that it took place during the Hyksos era
المصدر :
Gale Encyclopedia of Biography: Joseph
http://www.encyclopedia.com/topic/Joseph.aspx
الترجمة :
فترة حياة يوسف التي حدثت في مصر ذكرها سفر التكوين ، ومع ان تاريخ تلك الفترة تقريبي حيث ان سفر التكوين لم يذكر اسم الفرعون حاكم مصر آنذاك . كما ان العادات والاخلاق المصرية المذكورة في القصة لا تشير الى فترة زمنية محددة من تاريخ مصر ، ولكن هناك دلالات قوية انها حدثت اثناء فترة حكم الهكسوس .
ونجد أيضا
During which of these two periods of time did Joseph come to Egypt as a slave? It has become fashionable among scholars to date him to the Hyksos period, since it is generally assumed that the Israelites were fellow Asiatics related to the Hyksos.
المصدر :
http://www.biblearchaeology.org/post...pt-Part-I.aspx
الترجمة :
أثناء أي من الفترتين قدم يوسف الى مصر كعبد ؟ لقد اصبح من المألوف بين العلماء ان تضع يوسف في زمن الهكسوس ، لآنه من المفترض ان الاسرائيليين كانوا ايضا أسيويين مثل الهكسوس .
ونجد أيضا
Mainline contemporary scholarship and the Bible’s own chronology are in accord in dating Joseph sometime between 2000 and 1600 BC. This time frame includes two important periods of Egypt’s history, the Middle Kingdom (2000-1786
B.C.) and the Second Intermediate Period (1786-1570 B.C.).
الترجمة :
دراسات البايبل المعاصرة وكذلك تسلسله الزمني يتفقون على وضع يوسف في الفترة مابين سنة 2000 و سنة 1600 قبل الميلاد . وهذه الفترة تنقسم لفترتين هامتين في تاريخ مصر فترة الدولة الوسطى الاولى (2000-1786) و الدولة الوسطى الثانية (1786-1570) قبل الميلاد .
ونجد أيضا .
Under Amenemhat III (1842-1797 B.C.) the Middle Kingdom reached its highest level of material prosperity. Egypt was very successful in foreign trade. The exploitation of mines and quarries was greater than ever before, and a project to reclaim land in the Faiyum region to the west of the Nile valley was completed.
The final rulers of the Twelfth Dynasty (including one female king) were weak
As central authority broke down, so did control of Egypt’s borders with Syria-Palestine. This enabled an ever-expanding infiltration of Asiatics to enter Egypt’s delta region. Eventually these Asiatics were able to seize control of northern Egypt, thus ending the Middle Kingdom period of Egyptian history.
The Second Intermediate Period, or as it is sometimes called, “the Hyksos Period,” was not a time of greatness for Egypt. The north was controlled by Asiatics, a group called the Hyksos by the Egyptians. The south was ruled by local Egyptian dynasts of no great power or importance, at least in their early years
They entered the Nile delta gradually and, finding themselves there in sufficient numbers to do so, simply established one of their leaders as an Egyptian-style Pharaoh. They resided in a capital city called Avaris; later in Egyptian history this city would be re-named “Rameses” after the great king Rameses II (1290–1223 BC).
الترجمة :
تحت حكم امنمحات الثالث (1842-1797) قبل الميلاد ، وصلت الدولة الوسطى الى اوج ازدهارها المادي . كانت مصر ناجحة جدا في التجارة الخارجية وزاد اكتشاف المناجم
والمحاجر بصورة غير مسبوقة و تم الانتهاء من اصتصلاح اراضي منطقة الفيوم غرب النيل . ولكن الحكام المتأخرين للأسرة الثانية عشر (فيهم ملكة) كانوا ضعفاء فتهاوت السلطة المركزية ومن ثم السيطرة على الحدود الفلسطينية السورية ، مما ادى الى اختراق موسع من الأسيويين لدلتا مصر حتى تمكنوا من السيطرة على شمال مصر وانهوا حكم الفترة الاولى من الدولة الوسطى . الفترة الوسطى الثانية والتي تسمى احيانا فترة الهكسوس ، لم تكن فترة عظمة لمصر حيث احكم الاسيويين الهكسوس قبضتهم على الشمال ، بينما الجنوب كان في يد اسر حاكمة لا تمتلك القوة والاهمية على الاقل في اول الامر . وقد دخل الهكسوس دلتا النيل تدريجيا ، ثم وجدوا ان اعدادهم اصبحت كافية فنصبوا احد قوادهم كفرعون .
وقد اقاموا في مدينة تسمى (اواريس) والتي اصبحت تسمى بعد ذلك مدينة (رعمسيس) بعد الملك رمسيس الثاني (1290-1223) .
المصدر :
http://www.biblearchaeology.org/post...pt-Part-I.a
ماذا تقول دائرة المعارف اليهودية ؟
Those who regard the Joseph stories as historical generally hold that the Pharaoh by whom Joseph was made the practical ruler of Egypt was one of the Hyksos kings. This result is reached partly by reckoning back from Rameses II., who is regarded as the Pharaoh of the oppression, and partly by assuming that the Hyksos were Semitic or Asiatic, and that such a situation was more possible under them
http://www.jewishencyclopedia.com/articles/8803-joseph
الترجمة :
الذين يعتبرون قصة يوسف تاريخية يعتقدون ان الفرعون الذي جعل يوسف الحاكم الفعلي لمصر كان احد ملوك الهكسوس . هذا لو اعتبرنا ان رمسيس الثاني هو فرعون الذي الاضطهاد وان الهكسوس كانوا ساميين او آسيويين وان احداث (القصة) كانت ممكنة اكثر تحت حكمهم
وجاء فيها أيضا
n a word, it appears that the biblical, historical, and archaeological data are best served by theorizing that it was a Hyksos monarch before whom Joseph stood as an interpreter of dreams (Gen. 41:14-37) and who later ceded a choice parcel of land (Goshen) to Joseph's family (Gen. 47:6). According to such a theory, the "new king" of Exodus 1:8 would have been one of the native Egyptian monarchs of the New Kingdom who, as part of his Hyksos purge, resolutely refused to recognize the validity of the Goshen land grant. Discerning in the Israelites a multitude who might very well join with his Asiatic enemies in war, this new king moreover acted quickly to enslave the Israelites
الترجمة :
يظهر من المعلومات المستنبطة من البايبل وعلم الآثار والتاريخ تتوافق اكثر مع نظرية وقوف يوسف امام ملك من الهكسوس لتفسير حلمه (تك 41_14-37) والذي اعطى ارض جاسان لعائلة يوسف (تك 47-6) . وحسب هذه النظرية ، فإن ملك الخروج الجديد (خر 1-8) يكون مصريا من الدولة الحديثة والذي بعد طرد الهكسوس رفض الاعتراف بعطية ارض جاسان . وقد يكون تمييز الاسرائليين بذلك سبب في انضمامهم الى الاعداء الاسيويين في الحرب فأسرع الملك الجديد باستعباد الاسرائيليين .
ونجد أيضا
The above-mentioned theory also fits well with the historical profile attested in the book of Genesis. The patriarchs moved in and through Palestine for some 215 years (cf. Gen. 12:4; 21:5; 25:26; 47:9), seemingly with the greatest of ease, mobility and freedom. Yet, it is inconceivable that their movements should have gone unnoticed (e.g., Gen. 14:14). That bespeaks a political climate in Palestine that would have been free from any sort of national or international domination, which is truly characteristic of that period between 1850 and 1550 B.C. The theory might also humanly explain how Joseph, a non-Egyptian, was able to rise to a position of Grand Vizier in a foreign land -- the court itself would not have been Egyptian, but Hyksos. It also might explain why there is no historical mention of Joseph
الترجمة
النظرية السابقة تتناغم ايضا مع احداث تاريخية في سفر التكوين . الآباء دخلوا فلسطين وتجولوا بها لمدة 215 عام (تك 12-4 / 21-5 / 25-26 / 49-9) وعلى ما يبدوا بكل سهولة وحرية حركة . ولكن من غير المقنع ان نقول ان حركتهم لم تكن ملحوظة (مثال تك 14-14) . وهذا يدل على وجود جو سياسي في فلسطين خالي من اي سيطرة أهلية او دولية
وهذا فعلا يميز الفترة ما بين عامي 1850 و 1550 قبل الميلاد . وهذه النظرية تفسر كيف ان يوسف وهو ليس مصريا يتمكن من الوصول لمركز الوزير الاول في ارض غريبة
ويدل على ان القصر نفسه لم يكن مصريا بل تابع للهكسوس . ولعل هذا يفسر لماذا لم يكن هناك اي ذكر ليوسف تاريخيا (عند الفراعنة) .
ونجد أيضا
This would mean that Joseph was promoted about 1670 B.C., in the middle of the Hyksos occupation of Egypt. But it is impossible to identify the individual before whom Joseph appeared, because the dating and succession of Hyksos kings remains indemonstrable today
الترجمة
وهذا يعني ان يوسف وصل لهذا المركز حوالي سنة 1670 ق . م خلال منتصف فترة حكم الهكسوس لمصر . ولكنه من المستحيل معرفة من هو الملك الذي مثل يوسف أمامه لعدم الكشف عن تواريخ تعاقب ملوك الهكسوس .
المصدر :
http://www.freemaninstitute.com/Gallery/joseph.htm
ونجد أيضا
According to the ancient historian, Mantheo, the fifteenth dynasty of Egypt were a people known as the Hyksos, literally the "rulers of foreign countries" or, as sometimes been translated "the Shepherd Kings
These Hyksos were the rulers of Egypt roughly 1700 BC, were clearly not Egyptian, and centered in and around Goshen - all facts that line up with the time period and story of Joseph.
http://christianity.stackexchange.co...h-wasnt-hyksos
بحسب المؤرخ القديم منثيو ، وجد قوم يسمون الهكسوس في مصر كانوا هم اصحاب الاسرة الحاكمة الخامسة عشر ، حرفيا يعرفون بحكام البلاد الاجنبية واحيانا يسمونهم الملوك الرعاة
الهكسوس كانوا حكام مصر حوالي سنة 1700 ق.م وهم ليسو مصريون . وسكنوا حول ارض جاسان حيث كل الحقائق تشير الى فترة حدوث قصة يوسف .
ونجد أيضا
I had gone over a few of those points in support of the idea that Joseph rose to power during the Hyksos rule
Dr. Robert Vannoy, Old Testament History, Lecture 2011
Joseph came into Egypt between 1900 and 1700 B.C
I give you that 1750 B.C. date for the arrival of the Hyksos in Egypt
http://faculty.gordon.edu/hu/bi/ted_...ephinegypt.htm
الترجمة
الدكتور روبرت فانوي المحاضر في احداث العهد القديم التاريخية :
وقد ذكرت (في المحاضرة السابقة) بعض هذه النقاط التي تدعم فكرة ان يوسف قد صعد الى السلطة خلال فترة حكم الهكسوس .
لقد حضر يوسف لمصر ما بين عامي 2000 و 1700 ق.م .
أقول لك ان الهكسوس دخلوا مصر حوالي عام 1750 ق.م .
ونجد أيضا في قاموس مصر القديمة
The Hyksos migrated into Egypt during the late Middle Kingdom (ca1800-1650BCE) and that "process was gradual and peaceful"
"The Dictionary of Ancient Egypt" by Shaw and Nicholson, British Museum Press, 199
الترجمة
الهكسوس هاجروا الى مصر خلال الفترة المتأخرة للدولة الوسطى (حوالي 1800 - 1650 ق.م) ، وهذه العملية كانت تدريجيا وسلمية ( لم تكن هناك حرب)
قاموس مصر القديمة . شو و نيكلسون ، مطبعة المتحف البريطاني 1995.

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق